الزراعة العلوية

About Solution

بسم الله الرحمن الرحيم

الفكرة /  استخدام المساحات الغير مستخدمة [ المهدرة ] في العملية الزراعية 

عن طريق المباني الشامخة 

و تقسيم الطوابق الى اسس زراعية 

الطريقة / توفير مبنى + تربة + نظام مائي + نظام الكنروني + عاملين 

اسباب المبادرة :1 )  حدوث خسائر زراعية كبير بسبب الفيضانات والجفاف والاحتباس الحراري

 2 )  عدم وجود مساحات للزراعة 3  )   عدم نمو المحاصيل بشكل طبيعي  

4 ) استغلال المساحات القليلة   بالزراعه  5 )  وجود مشاكل للمياه 

مخرجات المتوقعة من المبادرة    :  

1
المحاصيل في الزراعة العلوية لا تتأثر بالظواهر أو العوامل المناخية المتقلبة، كالفيضانات والجفاف

 والاحتباس الحراري، لذا فلا يوجد خسائر فيها مثل الزراعة بالأراضي الزراعية . 

2
كمية المحصول في المزارع العلوية  يكون أكبر منه في الزراعة التقليدية، فعلى سبيل المثال فدان واحد من المزارع العلوية يساوي 6 أفدنة في الأراضي الزراعية العادية .

3
المحاصيل تنمو طبيعيا، وتكون آمنة صحيا، بدون إضافة أي أسمدة كيماوية أو مبيدات حشرية .

4
تختفي الحاجة إلى المعدات الزراعية التقليدية، فلا حاجة للجرارات والمحاريث وما إلى ذلك من معدات .

5
إمكانية استغلال المباني المهجورة في المدن وتحويلها إلى أبنية تنتج الغذاء فتساعد في توفيره للسكان .

6
زيادة كمية الزراعات بشكل كبير لتسد حاجة السكان، خصوصا في السنوات القادمة، فمثلا مع حلول العام 2050 سيتضاعف عدد السكان في العالم بصورة كبيرة، مما يجعل الأراضي الزراعية العادية لا تكفي ولا تسد حاجاتهم من الغذاء، لذا فإن الزراعة العلوية  ستعمل على سد هذا العجز .

7
توفير فرص عمل جديدة في مختلف المدن التي تبنى فيها تلك المزارع، مما يعمل على زيادة الأيدي العاملة وتوفير مصدر دخل للكثيرين .

8
تساعد المزارع العلوية  على الحد من مشاكل المياه، حيث أنها لا تحتاج الكثير من المياه كالتي تحتاجها الأراضي الزراعية العادية 

أهم المحاصيل الزراعية  الحبوب:القمح :  

يزرع في معظم المحافظات ويعد محصولاً حيوياً وأساسياً بحسب العادات الغذائية للسكان ،تناسبه الظروف المناخية في كافة أجزاء القطر ،ففي الشمال يزرع اعتماداً على الأمطار وفي إقليم السهل الرسوبي اعتماداً على المياه السطحية.المحصول لا يحتاج لتربة عميقة وهو أفضل المحاصيل استجابة للمكننة الزراعية وفي كل مراحل زراعته،وقد أمكن تطوير أصناف محلية ذات إنتاجية عالية ومقاومة للأمراض أو الإضطجاع،إلا أن تذبذب الأمطار الساقطة شمال القطر يؤدي إلى تذبذب الإنتاج وقلة العائد مقارنة بمحاصيل أخرى ثم عزوف المزارعين عن زراعته ،وتتأثر إنتاجيته بارتفاع ملوحة التربية في السهل الرسوبي.

متوسط إنتاج القطر منه( 1,5)مليون طن والحاجة منه تبلغ 3,5 مليون طن أي بنسبة اكتفاء ذاتي 30%.أهم محافظات زراعته نينوى والتأميم وأربيل في الشمال وواسط في السهل .

الشعير: يستخدم علفاً للحيوان وغذاء للسكان على نطاق محدود وله استخدامات صناعية .يتحمل الجفاف وارتفاع ملوحة التربة وتجود زراعته حتى في الأراضي الفقيرة كما يتحمل الآفات الزراعية،تنتشر زراعته في المناطق الحدية ومناطق السهل الرسوبي.معدل الإنتاج منه (600)ألف طن سنوياً وأبرز محافظات زراعته نينوى والتأميم وديالى وواسط.

الرز : محصول صيفي وزراعته معروفة في العراق منذ زمن طويل،مادة غذائية أساسية للسكان.كان للهور موقع مهم في زراعته إلا إن ميسان وذي قار لا تسهم إلا بحوالي 1% من إنتاجه في القطر .تحتاج زراعته إلى أيدي عاملة كثيرة وتربة خصبة ومياه وفيرة وقت شحة المياه .يبلغ متوسط إنتاج القطر منه( 160)ألف طن سنوياً وأعلى إنتاج سنوي وصل إلى (230)ألف طن وربما تجاوزت الحاجة منه (750)ألف طن حالياً.تنتج محافظة النجف 55% منها والقادسية 25% .

المحاصيل الصناعية: القطن :  من المحاصيل الأساسية في الصناعة فأليافه تستخدم في صناعة النسيج وبذوره في صناعة الزيوت.تتلاءم متطلبات نموه المناخية ومناخ القطر في معظم أقسامه .يحتاج إلى مياه ري وفيرة ،وإلى تربة مزيجية جيدة الصرف،وإلى أيدي عاملة كثيرة خاصة عند الجني.تعاني زراعته من سوء صرف التربة في السهل وتدني إنتاجيته ،وقلة الأيدي العاملة في الريف،وتفشي الإصابة بآفة دودة جوزة القطن،وارتفاع تكاليف إنتاجه وقلة العائد منه،كما أنه محصول طويل الموسم. يبلغ متوسط إنتاج القطر منه (13)ألف طن سنوياً وهي قليلة جدا بالمقارنة مع حاجة القطر منه .تأتي التأميم في مقدمة المحافظات المنتجة وبنسبة 37% ثم ديالى وبنسب 15% وواسط وبنسبة 12%.إنتاجيته عالية في السليمانية ونينوى واربيل والتأميم.

الذرة : محصول صيفي ،تستخدم حبوبه علفاً للدواجن .تحتاج زراعته لمياه وفيرة صيفاً وإلى تربة خصبة .تزرع الذرة على نطاق واسع في الوسط .زاد إنتاج القطر منه على (250) ألف طن .تتركز زراعته في محافظات بابل وواسط وكربلاء ويمكن عدها إقليم الذرة في العراق. 

النخيل والتمور : تحتاج النخيل إلى درجات حرارة مرتفعة وأرض مزيجيه جيدة الصرف خالية من الأملاح،وإلى مياه وفيرة في السنوات الأولى للزراعة فقط،وإلى أيدي عاملة معينة في بعض مراحل الإنتاج الوقتية،إل أن ملوحة التربة تؤدي إلى انخفاض الإنتاجية ،وقلة الأيدي العاملة تؤدي إلى تدهور المردود الاقتصادي.تعاني بساتين النخيل من زحف المدن وتم قطع الملايين من أشجار النخيل.وتعاني النخلة من شتى الأمراض التي تصيبها مع عدم كفاية عمليات مكافحة الآفات.لم تنجز أية تطورات في مجال تقنيات التكاثر والعمليات الإنتاجية،وفقدت أو كادت الأصناف الجيدة منها.

يبلغ متوسط إنتاج القطر( 450) ألف طن سنوياً يأتي الجزء الأكبر منها حالياً من محافظة بابل وبنسبة 26% ثم كربلاء ثم ديالى بعد فقدت البصرة مكانتها بدرجة ملحوظة حيث قطعت معظم أشجار النخيل فيها.كان في العراق ما يزيد عن (22)مليون نخلة تبقى منها حالياً بحدود (12,6) مليون فقط.من المهم جداً الاهتمام بعمليات صناعة كبس التمور واستخلاص السكر السائل وصناعة الدبس والحلويات والمنتجات الأخرى ،كما أم من المهم أيضاَ الاهتمام بعمليات التسويق الداخلية والخارجية إعلامياً مع تحسين عمليات التسويق والخزن.

السمسم من المحاصيل الرئيسية المكونة للحبوب الزيتية

يعتبرمن المحاصيل الرئيسية المكونة للحبوب الزيتية ومن اهم صادرات السودان ، اذ يتناوب على المرتبة الاولى في قائمة صادارت هذا القطاع مع نظيره القطن. يصدر السودان ثلاثة أنواع من السمسم هي : السمسم الأبيض ، والمخلوط ، والسمسم الأحمر . ويستعمل السمسم الأبيض والمخلوط على حد سواء في تصنيع الحلويات الراقية والطحنية والخبز. أما السمسم الأحمر فيستعمل في استخرج الزيت والامباز ، حيث تبلغ نسبة الزيت فيه 48% كحد أدنى .

 حب البطيخ  محصول واعد يستخدم في مجال الصناعات الغذائية والدوائية

 يعتبر من المحاصيل الزراعية الرئيسية التى يتم تصنيفها احصائياً تحت مجموعة السلع الزراعية التى تحتل الصدارة فى قائمة المجموعات السلعية غير البترولية ، وهو من السلع الواعدة التى ينتظر منها الكثير مستقبلاً خاصة فى مجال الصناعات الغذائية والدوائية.

 الفول السوداني  من محاصيل الحبوب الزيتية  يعتبر الفول السودانى ثانى محصول من محاصيل الحبوب الزيتية من حيث الاهمية . هنالك نوعان من الفول السودانى تزرع فى السودان هى فول   (الاشفورد ) ويزرع فى القطاع المروى كمشروع الجزيرة . والنوع الثانى ( الباربيون ) ويزرع فى القطاع المطرى بغرب السودان . والذى يتميز بصغر حجم الحبة واحتوائه على نسبة عالية من الزيوت. الدول المستوردة هى : انجلترا ، مصر ، الاردن ، لبنان ، سوريا ، رومانيا ، المغرب ، هولندا ، اليمن ، الامارات العربية المتحدة ، بلغاريا

0

Comments

Contact Us

If you have any questions